ذو الحجة ٠٩، ١٤٢٩

تلميذ ديدات ومطران الفاتيكان: حوار أم حرب كلامية؟

أعد الملف / عصام مدير – مشرف مدونة التنصير فوق صفيح ساخن


غالب بدر


أفاعي التنصير تستهدف الجزائر من الأردن وتلميذ ديدات يتحدى – 27 مايو 2008


استجابة من الجزائر للحملة ضد رئيس اساقفتها الجديد – 6 يونيو 2008


دعوة مطران الفاتيكان للحوار برعاية صحيفة الشروق الجزائرية – 30 يوليو 2008


صحافة الجزائر تنشر دعوة أسقفها الجديد للمناظرة – 5 أغسطس 2008


هل عاد ((الجيش المريمي)) في شخص مطران الأردن؟ – 6 أغسطس 2008


انتظروا مفاجأة المدونة خلال الأيام القادمة من الجزائر – 1 سبتمبر 2008


فضيحة مطران الفاتيكان الأردني في صحافة الجزائر – 16 نوفمبر 2008م


أول ردة فعل من مطران الأردن الهارب من الحوار – 19 نوفمبر 2008م


مطران الأردن يؤكد استحالة الحوار مع تلميذ الشيخ ديدات – 1 ديسمبر 2008


فضيحة صديق المطران الأردني الذي يمثل دور المسلم عند الضرورة ج1 – 2 ديسمبر 2008


فضيحة صديق المطران الأردني الذي يمثل دور المسلم عند الضرورة ج2 – 3 ديسمبر 2008


رئيس أساقفة الجزائر يستجدي النصرة خوفاً من المناظرة – 4 ديسمبر 2008


مطران الأردن الهارب يضحي بشماس جديد – 5 ديسمبر 2008


رد الشماس من غلمان مطران الأردن الهارب ج1 –  5 ديسمبر 2008


رد الشماس من غلمان مطران الأردن الهارب ج2 – 6 ديسمبر 2008


محاضرة صوتية للمشرف  بعنوان «حيل المنصرين: مطران الفاتيكان غالب بدر أنموذجاً»
رابط مختصر للمحاضرة الصوتية: http://rb6.me/talk01


يشن العديد من شبيبة كنائس «غالب بدر» وأعوانه في الأردن حرباً كلامية شعواء ضد المدونة وصاحبها، فنرجو نشر هذه التدوينة في المنتديات والمدونات وايصال محتوياتها لوسائل الإعلام العربية كافة.


أيضاً نقدر لكم مساهمتكم في الاشتراك بالقائمة البريدية [على هذا الرابط] للمدونة كي يصلكم جديدها أولاً بأول ومن ثم تحتسبون الأجر بتمرير الرسائل بجديد المواضيع إلى معارفكم على قوائم عناوينهم البريدية لديكم لكي تعم الفائدة.


عنوان مختصر للملف المتكامل حول مطران الفاتيكان الأردني الهارب من الحوار
http://twurl.nl/5pnd02


وللتذكير فإن امتناع رئيس أساقفة الجزائر الجديد عن الرد في موقعه الاعلامي أو لوسائل الإعلام الجزائري يعزز موقف هذه التقارير والبيانات والمقالات بقلم صاحب هذه المدونة إضافة إلى الحيل التي لجأ إليها أعوانه مؤخراً


والحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
وحسبنا الله ونعم والوكيل، نعم المولى ونعم النصير

ليست هناك تعليقات: